الخميس، 21 مارس 2013

شيخ عموم قببيلة بني كعب : المرجعية الدينية دواء لجراحنا

شيخ عموم قببيلة بني كعب : المرجعية الدينية دواء لجراحنا




استقبل سماحة المرجع الديني السيد الصرخي الحسني دام ظله ، الخميس ، في برانيه بكربلاء المقدسة وفدا من قبيلة بني ركاب / الفرات الاوسط ، وقد ترأس الوفد شيخ عموم القبيلة الشيخ كاظم محسن الدرج .
وقال الدرج في تصريح خص به " المركز الاعلامي " " لقد جئنا اليوم للتبرك بزيارة السيد الصرخي وقد ابهرنا حسن الضيافة والاستقبال ، فالسيد ادامه الله هو دواء لجراحنا حيث انا بمجرد لقائنا به قد زالت همومنا ونسينا كل الآمنا " .
وأضاف" مراجعنا هم املنا وقدوتنا والسيد الحسني خير امل وخير قدوة "



.................................................. .....

السيد صالح الغرابي : السيد الحسني من عمالقة المذهب




اكد السيد صالح يوسف الغرابي ، الخميس ، ان سماحة السيد الحسني دام ظله من عمالقة المذهب .
وقال الغرابي في تصريح " للمركز الاعلامي " اثناء زيارته مع وجهاء عشيرة زبيد للمرجعية الدينية " زادني شرفاً وكرامة زيارة آية الله العظمى المرجع الديني الاعلى السيد محمود الحسني الصرخي واسأل من الله العلي القدير ان يمده بالعمر الطويل كي يخدم المذهب والاسلام في هذه الظروف التي يمر بها هذا البلد العظيم والجريح " .


وأضاف الغرابي " السيد الحسني رمز ديني ومن عمالقة المذهب وهو غني عن التعريف وذخر لابناء المذهب ولكل العراقيين " .
ويذكر أن عشيرة زبيد تقطن في ناحية الدغارة بمحافظة الديوانية وهي من العشائر الكبيرة والمعروفة في الفرات الوسط ولها امتدادات في كل انحاء العراق.


.................................................. ..........
وفدعشيرة كنانه يؤكد سيره على نهج المرجعية الرسالية




زار وفد من عشيرة كنانة ( آل عذاب ) سماحة المرجع الديني السيد الصرخي الحسني دام ظله في برانيه بكربلاء المقدسة ، ورحب سماحته بالوفد زائر اشد ترحيب ، هذا وقد عبر الوفد عن سعادته بلقاء المرجعية الدينية ، مؤكداً سيره على نهج المرجعية الرسالية .
وقال أحد وجهاء الوفد الشيخ شاكر عذاب عباس " ان مرجعية السيد الحسني مرجعية رسالية ومعروفة بمواقفها الوطنية ، وقد حفظت الدم والنسيج العراقي ، ونحن نؤكد سيرنا على هذا النهج المرجعي الرسالي " .

وقد اهدى الوفد صورة الامام الحسين عليه السلام تثميناً للنهج الحسيني الاصيل الذي تمثله المرجعية الدينية .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق